توبعقارات

خلال مشاركتها بمعرض ( هذى مصر ) بدبى لافيردى للتطوير تفتح باب الحجز لاول مرة على الوحدات الإدارية والتجارية لمول La Puerta “

 

قدمت  شركة لافيردى للتطوير العقارى عروضا حصرية ولأول مرة خلال مشاركتها بمعرض ( هذى مصر ) بدبى  والذى اقيمت  فاعلياته فى الفترة من ٤ الى ٦ نوفمير الجارى على الوحدات الإدارية والتجارية على ( La Puerta ) المول الخاص بمشروع كومباوند لافيردى نيوكابيتال بمناسبة فتح باب الحجز للمشروع ، الذى يقع بأحد أكثر المناطق تفردا وتميزا بمنطقة ال R8 بالعاصمة الإدارية الجديدة وباطلالة مباشرة على النهر الاخضر وبالقرب من كافة الخدمات والمناطق الحيوية بالعاصمة .
وأشار سامح عمر – رئيس قطاع التسويق بشركة لافيردى للتطوير العقارى ان مشاركتهم فى معرض هذى مصر خلال الفترة الحالية يأتى فى إطار الخطة التسويقية الخاصة بالشركة خارجيا ، والتى تتزامن مع خطة الدولة فى تصدير العقار خارج مصر خاصة و أن القرار الأخير الخاص بتحرير سعر الصرف، سيحفز الأجانب والمغتربين على شراء العقار المصري، موضحا أن القرار سيكون له أثر كبير في رواج تصدير العقار المصرى، والذي تعتبره الحكومة من أهم الأدوات التي تدعم التنمية العمرانية.
وأوضح عمر أن المشاركة فى هذا المعرض يعد فرصة قوية للاستثمار بالنسبة للعرب والمصريين المقيمين بالإمارات العربية المتحدة وذلك لما يتمتع به مول لابویرتا ( La Puerta ) من تنوع فى المساحات التي بدورھا تلبي كافة احتياجات وامكانيات العملاء ولما يتميز به مشروع لافیردي نیو كابیتال بموقع مميز يجعله بمثابة نقطة التقاء بكل الخدمات المحيطة على سبيل المثال لا الحصر (مطار العاصمة – الحي الدبلوماسي – النھر الاخضر – منطقة خدمات -مدینة الفنون والثقافة – الطریق الدائري الاقلیمي لافتا الى أن شركة لافيردى للتطوير كانت من أوائل الشركات التى اختارت الاستثمار وبناء مشروعات ف منطقة ال R8 وفقا لدراسة جيدة لجدوى الاستثمار فى هذه المنطقة التى تتميز بكونها الاكثر قربا من كافة محاور العاصمة .
وأشار عمر إلى أن التصميم المعمارى للمشروع يلعب دورا اساسيا فى تميزه أيضا حيث يتمتع مشروع ” لافيردى نيو كابيتال ” بالتصميمات الأندلسية التى تمتاز بالزخارف الخاصة بالعمارة الإسلامية المميزة التى تعطى للمكان الاحساس بالراحة والفخامة والعراقة بالإضافة إلى أن المول تم تصميمه بنفس الطابع المعمارى لتكمل الصورة الجمالية الخاصة بالمشروع والتى ستجعل المكان الأكثر تميزا وسط المشروعات الأخرى لحفاظة على الهوية العربية الأصيلة .